معلومٌ أنّ صلة الرحم اليوم تصاحبها معصية لله إلا من رحم الله، فإمّا تقبيل، أو مصافحة - جمعية مركز الإمام الألباني للدراسات والأبحاث

125 : معلومٌ أنّ صلة الرحم اليوم تصاحبها معصية لله إلا من رحم الله، فإمّا تقبيل، أو مصافحة

رقم الفتوى
125
تصنيف الفتوى
الفقه
التاريخ
10/06/2018
السؤال :
معلومٌ أنّ صلة الرحم اليوم تصاحبها معصية لله -عز وجل- إلا من رحم الله، فإمّا تقبيل، أو مصافحة، أو نظر إلى العورات، وبخاصة الأخيرة إن سَلِمَ الواصل من الأوليين!
فما العمل -جزاكم الله خيراً- مع استمرار الصِّلة مع بذل النصح لهن، ولأولياء أمورهن؟
الجواب :
الواجب صلة الرحم مع غض البصر، والأمر والنهي برفق ولين كلٌّ حسب قدرته وعلمه وبيانه.
مع التذكير بقول النبي صلى الله عليه وسلم: «بُلُّوا أرحامكم ولو بالسلام».